قائمة المجلات العلمية المحكمة المعتمدة من الأمور الضرورية بالنسبة للباحثين العلميين أو الطلاب التعرف على قائمة المجلات العلمية المحكمة المعتمدة، فهي إحدى أهم المراجع والمصادر التي يعتمدو.
تتنوع المجلات العربية المحكمة ، و تتعدد اختصاصاتها و مجالاتها ، حيث كل مجلة تكون مختصة في مجال اكاديمي او علمي او بحثي ما ، تقوم من خلاله بنشر الابحاث و الدراسات و المقالات و النشرات بطريقة سلسة و احترافية و تكون بسيطة لتصل إلى جميع فئات المجتمع و الناس ، سواء أكانوا متعلمين و مثقفين او لا . و سوف نتحدث في مقالنا الحالي عن شروط المجلات العلمية المحكمة ، و نبين اهميتها ، و نعددها ، حيث لا يكفي فقط الحديث عن اهميتها ، و يعد ذلك قصوراً في المعرفة كو.
مُقدمة: تُعد المجلات العلمية المحكمة من بين الوسائل المعرفية المهمة، وتشهد تلك الفترة اهتمامًا متزايدًا في دولنا العربية بالأبحاث العلمية، في محاولات مُضنية لتخطي الصعاب، واللحاق بالركب العالمي، وما نلحظه فيما مضى من فترات عدم اكتراث كثير من الجامعات في الوطن العربية بأهمية البحث العلمي، غير أن الأوضاع تغيرت للأفضل مع بداية الألفية الثالثة، إيمانًا من المسؤولين بالدور البحثي؛ لإيجاد قواعد راسخة تساعد على الانطلاق، والسير في سبيل تحقيق جميع أوجه التطور والتقدم، وت.
مجلات علمية محكمة pdf، مجلة علمية محكمة، مجلات علمية محكمة pdf، مجلات علمية لنشر البحوث، أفضل المجلات العلمية لنشر الأبحاث ، وللمجلات العلمية المحكمة أوجه مُختلفة من الفوائد؛ فعن طريقها يُمكن أن ينشر الباحثون ما لديهم من بحوث أو دراسات أو تقارير أو أوراق علمية، وعلى جانب آخر يُمكن الاقتباس من الباحثين الجُدد المُقدمين على تنفيذ رسائلهم العلمية، فهذه المجلات تتَّسم بالموضوعية، وبعيدًا عن الأوعية المعلومات.
يُوجد العديد من المجلات السعودية في ISI، وهو مُصطلح مُختصر لجملة ISTITUTE FOR SCIENTIFIC INFO، بمعنى (معهد المعلومات العلمية)، والذي يقع مقره بولاية بنسلفانيا الأمريكية، ويُعَدُّ تصنيف ISI أشهر التصنيفات للمجلات الدولية المحكمة، ووضع إطار ذلك التصنيف العالم "يوجين جارفيلد"، أحد مؤسسي المعهد في بداية ستينيات القرن الماضي. .
تختلف شروط النشر في مجلة علمية عن غيرها من أنواع المجلات أو المواقع الإلكترونية الأخرى، فما زالت المجلات العلمية المحكمة تحتفظ بضوابطها، وبعيدًا عمَّا نراه من عشوائية في كثير من الأوعية المعلوماتية الأخرى، وذلك هو السبيل نحو المُحافظة على ما بلغه الإنسان من معارف في مختلف التخصصات العلمية (العلوم الإنسانية، والعلوم الاجتماعية، ولعلوم الطبيعية)، وبعيدًا عن التشوُّه والخلط والنقص، إلى جانب أهداف ومنافع شتَّى للباحثين للناشرين والقر.
